بدأت بتجهيز ادوات صيد السمك(خيوط الحداق)وبعد التأكد من جاهزيتها قمت بالاتصال على الصديق شاهين دشتي وبعض الاصدقاء الاعزاء وكان الهدف للتنزه والترفيه عن انفسنا خلال عطلة الاسبوع وبعدها بدأ مشروع البحث عن المكان المناسب للذهاب واتفقنا ان يكون المكان بعيدا عن الازعاج الذي يزداد في فترة العطلة الاسبوعية في اماكن الحداق وبعض المسنات البحرية والجسور الممتده على الشريط الساحلي لمواقع كثيرة من البلاد.!وفي النهاية تم الاتفاق على احدى الاماكن الذي اعتاده عليه احد الاصدقاء المرافقين وبعد المشوره من الجميع توجهنا لهذا المكان وهو الواجهه البحرية المقابلة للباب الخلفي الرئيسي لمستشفى الصدري الذي يقابل مستشفى الصباح للولادة.! والذي يبعد بابه الرئيسي عن البحر مسافة اقل من عشرين مترا.وبعد الجلوس لفترة بسيطة امام هذا الوقع القريب جدا للباب الرئيسي قمنا جميعنا بالنزول لمعاينة الموقع فقام احد الزملاء بالابتعاد عنا لمسافة مترين فقط ومن ثم تفاجأ بوجود شي قريب من قدمة وكان المكان مظلم نوعا ما وفجأة اصبح زميلنا ينادي بصوت عال وهو يكرر كلمة(حيه).!وبعد الاقتراب منه اصابنا الذهول لان الامر حقيقي وليس هزلا.فهو (ثعبان)بطول نصف متر قريب من بوابة مستشفى الصدري على الجهه الخلفيه له.!وسريعا خطر فبالي عدة اسئله وهو كيف وصل هذا الثعبان الصغير لهذا المكان؟!وهل يوجد غيره؟!وهل هنالك (عائلة كبيرة للثعبان)نفسه؟!اما السؤال الاهم اين وزارة الصحه في مثل تلك الامور ؟!وين المختصين لمسح هذه المنطقه البرية الممتده خلف المستشفيات وبالذات القريبة من امام بوابة هذا المتستشفى والمكشوفة؟!فلوا لن نرى هذا الثعبان هل سيتمكن من الدخول داخل المستشفى بحكم قرب البوابه لاقل من عشرين متر؟!لقد راودتني الكثر من التساؤلات وجعلتني افكر كثيرا ماهو الحال عندما يتمكن هذا الثعبان او غيره من الدخول للمسستشفى؟!اتمنى من المسؤلين في وزارة الصحه الاتصال مع الجهات المتخصصه لمسح هذه المنطقه على وجه الخصوص حتى نعالج الامر قبل حدوث مشكلة كبيرة ويتعرض على اثرها موت احد الموظفين او الزوار او المرضى لهذا المستشفى او المستشفيات القريبة منه.!وفي النهاية قمت بتصوير عدة لقطات وفيديو وصور ثابته لهذا الثعبان ليكون دليلا ملموسا على وجود مثل هذه الثعابين في منطقه قريبة من المستشفيات .!والصور لدى الجريدة واذا دعت الحاجه لنشرها ستقوم(الشاهد)بوضع الصور للقراء على صحفاتها ولها كامل الحق.
ثعبان امام بوابة مستشفى الصدري..!!
بدأت بتجهيز ادوات صيد السمك(خيوط الحداق)وبعد التأكد من جاهزيتها قمت بالاتصال على الصديق شاهين دشتي وبعض الاصدقاء الاعزاء وكان الهدف للتنزه والترفيه عن انفسنا خلال عطلة الاسبوع وبعدها بدأ مشروع البحث عن المكان المناسب للذهاب واتفقنا ان يكون المكان بعيدا عن الازعاج الذي يزداد في فترة العطلة الاسبوعية في اماكن الحداق وبعض المسنات البحرية والجسور الممتده على الشريط الساحلي لمواقع كثيرة من البلاد.!وفي النهاية تم الاتفاق على احدى الاماكن الذي اعتاده عليه احد الاصدقاء المرافقين وبعد المشوره من الجميع توجهنا لهذا المكان وهو الواجهه البحرية المقابلة للباب الخلفي الرئيسي لمستشفى الصدري الذي يقابل مستشفى الصباح للولادة.! والذي يبعد بابه الرئيسي عن البحر مسافة اقل من عشرين مترا.وبعد الجلوس لفترة بسيطة امام هذا الوقع القريب جدا للباب الرئيسي قمنا جميعنا بالنزول لمعاينة الموقع فقام احد الزملاء بالابتعاد عنا لمسافة مترين فقط ومن ثم تفاجأ بوجود شي قريب من قدمة وكان المكان مظلم نوعا ما وفجأة اصبح زميلنا ينادي بصوت عال وهو يكرر كلمة(حيه).!وبعد الاقتراب منه اصابنا الذهول لان الامر حقيقي وليس هزلا.فهو (ثعبان)بطول نصف متر قريب من بوابة مستشفى الصدري على الجهه الخلفيه له.!وسريعا خطر فبالي عدة اسئله وهو كيف وصل هذا الثعبان الصغير لهذا المكان؟!وهل يوجد غيره؟!وهل هنالك (عائلة كبيرة للثعبان)نفسه؟!اما السؤال الاهم اين وزارة الصحه في مثل تلك الامور ؟!وين المختصين لمسح هذه المنطقه البرية الممتده خلف المستشفيات وبالذات القريبة من امام بوابة هذا المتستشفى والمكشوفة؟!فلوا لن نرى هذا الثعبان هل سيتمكن من الدخول داخل المستشفى بحكم قرب البوابه لاقل من عشرين متر؟!لقد راودتني الكثر من التساؤلات وجعلتني افكر كثيرا ماهو الحال عندما يتمكن هذا الثعبان او غيره من الدخول للمسستشفى؟!اتمنى من المسؤلين في وزارة الصحه الاتصال مع الجهات المتخصصه لمسح هذه المنطقه على وجه الخصوص حتى نعالج الامر قبل حدوث مشكلة كبيرة ويتعرض على اثرها موت احد الموظفين او الزوار او المرضى لهذا المستشفى او المستشفيات القريبة منه.!وفي النهاية قمت بتصوير عدة لقطات وفيديو وصور ثابته لهذا الثعبان ليكون دليلا ملموسا على وجود مثل هذه الثعابين في منطقه قريبة من المستشفيات .!والصور لدى الجريدة واذا دعت الحاجه لنشرها ستقوم(الشاهد)بوضع الصور للقراء على صحفاتها ولها كامل الحق.
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق