من هذا الصحافي الوافد حتى يقوم بفعل صدامات بين دولتين لها علاقات وطيدة من زمن وذلك عندما قام بتنظيم حملة تاليب وتأجيج للسفارة الامريكية ضد الكويت؟! هل نسى هذا الصحفي من اي بلد ينتمي ؟!وماتقوم بلده بأمور هي اصلا تحتاج حملة اعلامية شعواء ضدها بسبب (بلاويها) .! هذا الصحافي لا بد ان يعاقب ويحاسب على ماقام به وتقديمة ملفات مغلوطة وحقائق هي بالاصل ليست حقائق وكأنه يريد ان يصبح (الصحفي القومي لمصالح امريكا) في الخارج ومن المناظل الفذ في الصحافه العالميه عندما ينقل اخبار عارية عن الصحه عن الكويت دون اي دليل.! انني اضع بعض اللوم على الحكومة لعدم الرد الكافي على هذه الاتهامات المشينة بحق الكويت من قبل البيت الابيض.!ليس بهذا الشكل يا امريكا تقومون بتوطيد العلاقات وترسيخ الثقه المتبادله بيت البلدين.ولا بد من توضيح الصوره للشعب الامريكي حتى لا يقع في فخ حقائق مغلوطة من قبل حكومتهم.!ولا بد من محاسبة هذه الجريدة(العدوة)لانها تعمل على طمس حقائق وفقرها للنزاهه الصحفيه والمصداقية في نقل الاخبار والمعلومات من شأنها ان تاثر على مصالح الكويت ومصالح اناس محتاجون في جميع العالم للاعمال الخيرية التي تقوم بها جمعية احياء التراث الاسلامي والكويت بشكل عام منذ فترة طويلة لم تقم فيها اي (جمعية امريكية)كما قدمته الكويت وهذه الجمعية من مساعدات للفقراء واللمحتاجين في كل انحاء العالم بأموال ليست ارقامها صغيره بوثائق وحقائق يعرفها الجميع ويراها والتي قام هذا الصحفي بتشويهها عبر ترويجه معلومات خاطئه ضدها.! لا بد ان تراجع الولايات المتحدة الامريكية تصريحاتها العبثية والعودة الى رشدها كي لا يقوم صحفيون(مأجورون) بتشويه العلاقات بين البلدين والامر الىخر ان تراجع امريكا تصريحها الذي سبق ادراج جمعية احياء التراث الاسلامي في لائحة الجمعيات الارهابية .وهو عندما وضعت الكويت ايضا في مقدمة الدول التي تتاجر في البشر وان تنظر الى مافي داخلها من(تجارة في البشر)والاطفال والنساء.!وان كانت الولايات المتحدة الامريكية لا تعلم ما بداخلها سأتوجه دون عناء وجهد لاقرب وابسط باحث اكتروني على (النت)واكشف لهم تجاراتهم وتجاربهم العريقة في الاتجار بالبشر بجميع فئاتهم.!وليس دراسات ومعلومات تأتيهم من يدعون انهم صحفيون يقومون بأفعال يتأملون ان يحصلوا بعدها الى الجنسية الارميكية بعد ان يلقوا في (مزبلة الصحافة).والله المستعان.
امريكا وتجارتهم بالبشر ولاطفال والنساء (والصحفي الفاشل).!
من هذا الصحافي الوافد حتى يقوم بفعل صدامات بين دولتين لها علاقات وطيدة من زمن وذلك عندما قام بتنظيم حملة تاليب وتأجيج للسفارة الامريكية ضد الكويت؟! هل نسى هذا الصحفي من اي بلد ينتمي ؟!وماتقوم بلده بأمور هي اصلا تحتاج حملة اعلامية شعواء ضدها بسبب (بلاويها) .! هذا الصحافي لا بد ان يعاقب ويحاسب على ماقام به وتقديمة ملفات مغلوطة وحقائق هي بالاصل ليست حقائق وكأنه يريد ان يصبح (الصحفي القومي لمصالح امريكا) في الخارج ومن المناظل الفذ في الصحافه العالميه عندما ينقل اخبار عارية عن الصحه عن الكويت دون اي دليل.! انني اضع بعض اللوم على الحكومة لعدم الرد الكافي على هذه الاتهامات المشينة بحق الكويت من قبل البيت الابيض.!ليس بهذا الشكل يا امريكا تقومون بتوطيد العلاقات وترسيخ الثقه المتبادله بيت البلدين.ولا بد من توضيح الصوره للشعب الامريكي حتى لا يقع في فخ حقائق مغلوطة من قبل حكومتهم.!ولا بد من محاسبة هذه الجريدة(العدوة)لانها تعمل على طمس حقائق وفقرها للنزاهه الصحفيه والمصداقية في نقل الاخبار والمعلومات من شأنها ان تاثر على مصالح الكويت ومصالح اناس محتاجون في جميع العالم للاعمال الخيرية التي تقوم بها جمعية احياء التراث الاسلامي والكويت بشكل عام منذ فترة طويلة لم تقم فيها اي (جمعية امريكية)كما قدمته الكويت وهذه الجمعية من مساعدات للفقراء واللمحتاجين في كل انحاء العالم بأموال ليست ارقامها صغيره بوثائق وحقائق يعرفها الجميع ويراها والتي قام هذا الصحفي بتشويهها عبر ترويجه معلومات خاطئه ضدها.! لا بد ان تراجع الولايات المتحدة الامريكية تصريحاتها العبثية والعودة الى رشدها كي لا يقوم صحفيون(مأجورون) بتشويه العلاقات بين البلدين والامر الىخر ان تراجع امريكا تصريحها الذي سبق ادراج جمعية احياء التراث الاسلامي في لائحة الجمعيات الارهابية .وهو عندما وضعت الكويت ايضا في مقدمة الدول التي تتاجر في البشر وان تنظر الى مافي داخلها من(تجارة في البشر)والاطفال والنساء.!وان كانت الولايات المتحدة الامريكية لا تعلم ما بداخلها سأتوجه دون عناء وجهد لاقرب وابسط باحث اكتروني على (النت)واكشف لهم تجاراتهم وتجاربهم العريقة في الاتجار بالبشر بجميع فئاتهم.!وليس دراسات ومعلومات تأتيهم من يدعون انهم صحفيون يقومون بأفعال يتأملون ان يحصلوا بعدها الى الجنسية الارميكية بعد ان يلقوا في (مزبلة الصحافة).والله المستعان.
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق