يوم الاثنين في المدينة الترفيهية خصص(للنساء)فقط .فقد حددت المشروعات السياحية هذا اليوم لتتمكن النساء من (اخذ راحتهن)دون الازعاج والمضايقة والحد من المعاكسات واستهتار بعض الشباب. وقد قامت مشكورة شركة المشروعات السياحيه بأخذ هذا القرار الذي يعكس اهتمام الشركة لاسعاد جميع الفئات.! في بعض مرافقها .ولكن مايحصل الآن ليس الخوف من الشباب بل الاشخاص المرضى النفسيين الذين يحتاجون لعلاج نفسي (مركز).فقد ازدادت نسبة (البويات)في البلد كحال (الجنس الثالث) وهم المتشبهين بالنساء من الرجال.! والتي قامت الدولة بملاحقتهم قانونيا ومعاقبتهم ولكنها تناست الجنس الآخر وهو ظاهرة(البويات) فلم يشملهم القانون الذي صدر ضد(الجنوس).! فهؤلاء البويات اصبحا يشكلا خطرا اكثر من الجنس الثالث فهاهن الآن يدخلن اماكن مخصصة للنساء بحجة انهم نساء في بداية الامر ثم بعد ذلك يقومن بالتحرش بالفتيات في بعض الامكان ومنها (المسيلة والمدنية الترفيهية) وغيرها . فأصبحن الفتيات اللواتي يتهربن من امكان الشباب وحتى لايتم الاحتكاك بهم ليتفاجأن (بالبويات) اللواتي يقومن بالتحرش وتحريضهن على الفسق والفجور في اليوم الذي خصص للنساء فقط في المدينة الترفيهية.!!
فهؤلاء (البويات)يقومن بعد دخولهن المدينة (بالمغازل) للفتيات وكأنهن (شباب).! ويتحرشن بطريقة اشمئزازية تحتاج لوقفة جاده مننا جميعا لردعهن والحد من هذا التصرف المشين.ولن ااتطرق في لباسهن او طريقة مشيهن اوغيره ولكن نريد ان نركز على طريقة منعهن من دخول هذه الامكان التي خصصت للنساء او حتى يعودن هؤلاء البويات الى صوابهن والى فطرتهن وبعدها لا مانع من دخولهن هذه الامكان أما الآن فهن اصبحن يشكل خطرا كبيرة على الفتيات الصغيرات عند دخولهن المدينة الترفيهية وحتى لايتسغلن من قبل البويات اللواتي يحتاجا للعلاج بالكي في الراس وبعدها سحبهن ومحاولة ايجاد اعلى قمة في البلد وزجهن من فوقه او وغراقهن في البحر كحال (البويات البحرية) التي تحدد مسار السفن والاماكن..! اتمنى من المسؤلين سواء من الداخلية او من شركة المشروعات السياحية وضع سيدات كبيرات في السن موظفات في يوم الاثنين المخصص للنساء في المدينة الترفيهية وباقي الامكان المخصصة للنساء في هذه الشركة و هؤلاء الموظفات متخصصات لمنع البويات ووضع افراد من الشرطة في هذه الامكان ليساعدوا هؤلاء الموظفات.! واتمنى من الداخلية اصدار قانون بملاحقة البويات قانويا ومعاقبتهن وسجنهن وتغريم ولي امرهن او سجنه حتى يقوم بتربيتهن التربية الصحيحه والفطرية وحتى نحد من ارتفاع نسبة الجنس الثالث والبويات وغيرهم من تخلخلة شخصيته.!وحتى نضع حدا لهذه التحرش الذي يتعرضن له الفتياة عند دخولهن المدينة الترفيهية.!وعن نفسي سأظل اطالب بهذا الامر حتى نرى انه تم وضع طريقة تعالج الامر بشكل سريع وحتى لايتفاقم الوضع وان تحصل أمور لا يحمد عقباها بسبب استهتار (البويات) وتستجد بعدها قضايا جديدة بمسمياتها في مخافرنا.
لابارك الله فيهن فعلا انهن فاسقات ولا بد من معاقبتهم مهما تطلب الامر.
ردحذفوشكرا