بسم الله الرحمن الرحيم
كتب:بدر الناصر
قال المغيرة بن شعبة:لم يخدعني غير غلام من بني الحرث بن كعب..فأني ذكرت امرأة منهم حتى أتزوجها فقال:أيها الأمير لا خير لك فيها.!فقلت ولم؟قال رأيت رجلا يقبلها.!فأعرض عنها المغيرة بن شعبة وفجأة يسمع بخير زواج ذلك الغلام من تلك المر أه.!فلمته على تلك الفعلة فقلت له:ألم تخبرني انك رأيت رجلا يقبلها؟!قال نعم رأيت (أباها)يقبلها.!
<
حكومتنا الرشيدة تطبق نظرية شبيه بما قام به هذا الغلام للمغيرة بن شعبة فهي تمارس الحيلة على الشعب)مع الأسف وكأن المواطن لا يعلم ما تقوم به من خداع مغطاة ببعض الدهاء(الجاهلي المكشوف).!فها هي أصبحت تحاول خداع المواطن وتحاول أن تشتت ذهنه عن قضايا مهمة كقضية المصفاة الرابعة ومشروع إسقاط الديون ومشروع ترتيب الدواوين ومشكلة البطالة والتوظيف الذي يعاني منه الموطن وخسائر البنوك .!والآن تحاول أن تبعد أنظار المواطنين كل تلك الأمور لكي تتفرد بما تراه يناسبها ولكن على طريقة الحيلة.!
فلم يمضي على تلويح المليفي بالاستجواب (الفشوشي)بموضوع التجنيس الذي افتعل أزمة في الشارع بالتعاون مع أطراف من الحكومة تحاول إحراج رئيس مجلس الوزراء شكليا ووضع البلاد على(فوه بركان)في كل يوم يحرق ويغرق داخل هذه الفوهة(مواطن)خسر حقوقه في الجنسية و عدم حل القضايا المهمة التي ذكرتها سلفا.حتى أتت مشكلة أخرى وهي قضية (الفالي)حتى تخفي هذه الأطراف الحكومية بعض أخطاءها (ودفن)متطلبات المواطن البسيط من خلال عواصف يختلقها هؤلاء لـ(ذر الرماد)في عيون الشعب حتى لا يتذكر أهم قضاياه والاهم من ذلك هو إقحام رئيس مجلس الوزراء بتلك المشاكل و بأن عهده مثير للجدل وانه غير صالح لإدارة رئاسة مجلس الوزراء حتى ينالوا ما يصبون إليه.!
اعتقد أن الكثير والكثير من القضايا ( الاختلاقية )التي ستقوم بها بعض الإطراف من الحكومة في حال مطالبة بقضايا تهم المواطن من الدرجة الأولى.وهي أتيه في الطريق وسأقوم بذكرها في الوقت المناسب وحتى لا يقال أن من الصعوبة لكاتب أن يتنبأ بأزمة لم تخطر على بال احد.
<
هنالك أطراف حكومية متآمرة مع بعض النواب لتنال من تشويه صورة سمو رئيس مجلس الوزراء وإقحامه في المسائلة ومن اجل وضع سموه في حيرة من أمره في أمور لا داعي بطرحها في وقت ندعوا الله فيه أن (يعديها على خير). ولذلك وجدت أن حيلة الغلام في المغيرة بن شعبة تطبقها هذه الإطراف الحكومية حتى( ينسى) المواطن ما حصل من تنازلات لأطراف نيابية لها مصالح شخصية .!
أتمنى من سمو رئيس مجلس الوزراء الحذر من هذه الإطراف المدسوسة في حكومته ..فهنالك مثل يقول(الخطيئة الواحد ه تجر إلى أخرى).!
وأتمنى أيضا أن اسمع خبر بسن قرار يمنع جميع نواب مجلس الأمة من التصريح في وسائل الإعلام إلا من خلال تلفزيون الكويت الرسمي وبشكل(يعاقب عليه) هذا النائب أن كان ما يصرح به غير حقيقي.! فقد أصبح بعض النواب في التلفزيون اشهر من(اليسا وشكيرا) بالشهرة العالمية ولكن في مجال(الفبركة في الحقائق والاستخفاف بعقول البشر) من خلال تصريحات عشوائية وتجعل المواطن في حيرة من أمره فيصدق من ويكذب من .والله المستعان.
كتب:بدر الناصر
قال المغيرة بن شعبة:لم يخدعني غير غلام من بني الحرث بن كعب..فأني ذكرت امرأة منهم حتى أتزوجها فقال:أيها الأمير لا خير لك فيها.!فقلت ولم؟قال رأيت رجلا يقبلها.!فأعرض عنها المغيرة بن شعبة وفجأة يسمع بخير زواج ذلك الغلام من تلك المر أه.!فلمته على تلك الفعلة فقلت له:ألم تخبرني انك رأيت رجلا يقبلها؟!قال نعم رأيت (أباها)يقبلها.!
<
حكومتنا الرشيدة تطبق نظرية شبيه بما قام به هذا الغلام للمغيرة بن شعبة فهي تمارس الحيلة على الشعب)مع الأسف وكأن المواطن لا يعلم ما تقوم به من خداع مغطاة ببعض الدهاء(الجاهلي المكشوف).!فها هي أصبحت تحاول خداع المواطن وتحاول أن تشتت ذهنه عن قضايا مهمة كقضية المصفاة الرابعة ومشروع إسقاط الديون ومشروع ترتيب الدواوين ومشكلة البطالة والتوظيف الذي يعاني منه الموطن وخسائر البنوك .!والآن تحاول أن تبعد أنظار المواطنين كل تلك الأمور لكي تتفرد بما تراه يناسبها ولكن على طريقة الحيلة.!
فلم يمضي على تلويح المليفي بالاستجواب (الفشوشي)بموضوع التجنيس الذي افتعل أزمة في الشارع بالتعاون مع أطراف من الحكومة تحاول إحراج رئيس مجلس الوزراء شكليا ووضع البلاد على(فوه بركان)في كل يوم يحرق ويغرق داخل هذه الفوهة(مواطن)خسر حقوقه في الجنسية و عدم حل القضايا المهمة التي ذكرتها سلفا.حتى أتت مشكلة أخرى وهي قضية (الفالي)حتى تخفي هذه الأطراف الحكومية بعض أخطاءها (ودفن)متطلبات المواطن البسيط من خلال عواصف يختلقها هؤلاء لـ(ذر الرماد)في عيون الشعب حتى لا يتذكر أهم قضاياه والاهم من ذلك هو إقحام رئيس مجلس الوزراء بتلك المشاكل و بأن عهده مثير للجدل وانه غير صالح لإدارة رئاسة مجلس الوزراء حتى ينالوا ما يصبون إليه.!
اعتقد أن الكثير والكثير من القضايا ( الاختلاقية )التي ستقوم بها بعض الإطراف من الحكومة في حال مطالبة بقضايا تهم المواطن من الدرجة الأولى.وهي أتيه في الطريق وسأقوم بذكرها في الوقت المناسب وحتى لا يقال أن من الصعوبة لكاتب أن يتنبأ بأزمة لم تخطر على بال احد.
<
هنالك أطراف حكومية متآمرة مع بعض النواب لتنال من تشويه صورة سمو رئيس مجلس الوزراء وإقحامه في المسائلة ومن اجل وضع سموه في حيرة من أمره في أمور لا داعي بطرحها في وقت ندعوا الله فيه أن (يعديها على خير). ولذلك وجدت أن حيلة الغلام في المغيرة بن شعبة تطبقها هذه الإطراف الحكومية حتى( ينسى) المواطن ما حصل من تنازلات لأطراف نيابية لها مصالح شخصية .!
أتمنى من سمو رئيس مجلس الوزراء الحذر من هذه الإطراف المدسوسة في حكومته ..فهنالك مثل يقول(الخطيئة الواحد ه تجر إلى أخرى).!
وأتمنى أيضا أن اسمع خبر بسن قرار يمنع جميع نواب مجلس الأمة من التصريح في وسائل الإعلام إلا من خلال تلفزيون الكويت الرسمي وبشكل(يعاقب عليه) هذا النائب أن كان ما يصرح به غير حقيقي.! فقد أصبح بعض النواب في التلفزيون اشهر من(اليسا وشكيرا) بالشهرة العالمية ولكن في مجال(الفبركة في الحقائق والاستخفاف بعقول البشر) من خلال تصريحات عشوائية وتجعل المواطن في حيرة من أمره فيصدق من ويكذب من .والله المستعان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق