ماذا لو تم وضع كاميرات مراقبة في جميع مدارس الدولة وتكون هذه الكاميرات موزعه في جميع الفصول في المدرسة؟!ومن يراقب هذه الكاميرات هو شخص واحد ومخول لمراقبة المدرسة وهو(مدير او مديرة)المدرسة .!هل تتخيلون ماذا سيتوجب من ايجابيات لنا في التطوير التعليميي والتربوي؟!ان هذا الامر سوف يُمكْن ادارة المدرسة وخاصة مديرها لمراقبة المعلمين والمعلمات والحد من تصرفات بعض الطلاب الذين يتهجمون على معلمينهم وما اكثرها من احاديث دائما مانسمع عنها في الكويت من كثرة تمرد بعض الطلاب وعدم ارداد الحق للمعلم او المعلمه بحجة ان المعلم قد حاول ضرب الطالب دون دليل وبذلك يتم الاستفراد بالمعلم ومعاقبته دون وجه حق وهنالك حالات كثيرة تعرضت لمثل هذا الامر.!والامر الآخر من فائدة هذه الكاميرات هو الحد ايضا من تصرفات الطلاب ومراقبتهم اثناء الفترة الصباحيه حتى لا يقوموا بإتلاف وتخريب مقدرات المدرسة في الفصل.!كما نلاحظ دائما في مدارسنا وكثرة هذه الحالات الصبيانيه.!اما الفائدة الكبيرة التي ستحصل عليها من هذه الكاميرات عندما يتم وضعها في (دورات المياه)في جميع المدرسة وذلك بسبب انتشار احاديث بأن المدارس ارتفعه بها نسبة التحرش الجنسي بين الطلاب والطالبات وبذات في تلك الاماكن .!فنحن لازلنا نراوح في مكاننا بسبب عدم معالجة هذه الظاهره الدخيلة والتي اصبح الكثير من النواب يحارب طرق القضاء عليها عندما تم الموافقه على لتشكيل لجنة برلمانية وهي (لجنة الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع).!فالآن في المدارس ارتفعة نسبة الجنس الثالث في مدارس البنين.!والاغتصاب الجبري من قبل بعض الطلاب وخاصة في هذه الاماكن .!واما الفتيات فلا يخفي على احد ان (البويات) اصبحن يشكلن خطرا كبيرا على الفتيات في مدارسهن وتحرش هؤلاء البويات المتخلفات عقليا واللواتي لم يتربا تربية سليمة صحيحة ثم يقومن بالتحرش بالفتيات الصغيرات بشكل خاص في دورات المياه.! فكرة بسيطة وأتمنى من الاخت الوزيرة نورية ان تتمعن بهذا القضية ومحاولة وضع الكاميرات باسرع وقت لما فيها ايجابيات سوف تحد من تلك التصرفات التي وضعت مجتمع الطلاب في صعوبه من الاستيعاب بسبب تلك المشاكل والظواهر السلبية الدخيلة على مجتمعنا بأسرة وليس في المدرسة فقط ولكن لنبدأ بالتربية السليمة لهؤلاء الطلاب منذ نعومة اظفارهم لتتكون لديهم الشخصية السليمة البعيده عن كل تلك الشبهات والامور المحرمه.!وحتى نحافظ على ابناءنا وبناتنا في مدارسهن ونحميهم في مدارسهم.وانا كلي امل بأنني سوف اسمع في اقرب وقت بأنه سوف يتم دراسة هذه الامر ووضع الكاميرات ولا جدال بهذا الامر لثقتي بالاستاذة نورية فالكل سوف يكون مؤيد لهذه الفكرة .ومنا الى الوزيرة.والله المستعان.
كاميرات مراقبة في جميع المدارس.!!
ماذا لو تم وضع كاميرات مراقبة في جميع مدارس الدولة وتكون هذه الكاميرات موزعه في جميع الفصول في المدرسة؟!ومن يراقب هذه الكاميرات هو شخص واحد ومخول لمراقبة المدرسة وهو(مدير او مديرة)المدرسة .!هل تتخيلون ماذا سيتوجب من ايجابيات لنا في التطوير التعليميي والتربوي؟!ان هذا الامر سوف يُمكْن ادارة المدرسة وخاصة مديرها لمراقبة المعلمين والمعلمات والحد من تصرفات بعض الطلاب الذين يتهجمون على معلمينهم وما اكثرها من احاديث دائما مانسمع عنها في الكويت من كثرة تمرد بعض الطلاب وعدم ارداد الحق للمعلم او المعلمه بحجة ان المعلم قد حاول ضرب الطالب دون دليل وبذلك يتم الاستفراد بالمعلم ومعاقبته دون وجه حق وهنالك حالات كثيرة تعرضت لمثل هذا الامر.!والامر الآخر من فائدة هذه الكاميرات هو الحد ايضا من تصرفات الطلاب ومراقبتهم اثناء الفترة الصباحيه حتى لا يقوموا بإتلاف وتخريب مقدرات المدرسة في الفصل.!كما نلاحظ دائما في مدارسنا وكثرة هذه الحالات الصبيانيه.!اما الفائدة الكبيرة التي ستحصل عليها من هذه الكاميرات عندما يتم وضعها في (دورات المياه)في جميع المدرسة وذلك بسبب انتشار احاديث بأن المدارس ارتفعه بها نسبة التحرش الجنسي بين الطلاب والطالبات وبذات في تلك الاماكن .!فنحن لازلنا نراوح في مكاننا بسبب عدم معالجة هذه الظاهره الدخيلة والتي اصبح الكثير من النواب يحارب طرق القضاء عليها عندما تم الموافقه على لتشكيل لجنة برلمانية وهي (لجنة الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع).!فالآن في المدارس ارتفعة نسبة الجنس الثالث في مدارس البنين.!والاغتصاب الجبري من قبل بعض الطلاب وخاصة في هذه الاماكن .!واما الفتيات فلا يخفي على احد ان (البويات) اصبحن يشكلن خطرا كبيرا على الفتيات في مدارسهن وتحرش هؤلاء البويات المتخلفات عقليا واللواتي لم يتربا تربية سليمة صحيحة ثم يقومن بالتحرش بالفتيات الصغيرات بشكل خاص في دورات المياه.! فكرة بسيطة وأتمنى من الاخت الوزيرة نورية ان تتمعن بهذا القضية ومحاولة وضع الكاميرات باسرع وقت لما فيها ايجابيات سوف تحد من تلك التصرفات التي وضعت مجتمع الطلاب في صعوبه من الاستيعاب بسبب تلك المشاكل والظواهر السلبية الدخيلة على مجتمعنا بأسرة وليس في المدرسة فقط ولكن لنبدأ بالتربية السليمة لهؤلاء الطلاب منذ نعومة اظفارهم لتتكون لديهم الشخصية السليمة البعيده عن كل تلك الشبهات والامور المحرمه.!وحتى نحافظ على ابناءنا وبناتنا في مدارسهن ونحميهم في مدارسهم.وانا كلي امل بأنني سوف اسمع في اقرب وقت بأنه سوف يتم دراسة هذه الامر ووضع الكاميرات ولا جدال بهذا الامر لثقتي بالاستاذة نورية فالكل سوف يكون مؤيد لهذه الفكرة .ومنا الى الوزيرة.والله المستعان.
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق